بيت لحم: للشهر الثاني على التوال ما زالت قوات الاحتلال الاسرائيلية تغلق المدخل الوحيد لقرية بيت فجار الواقعة جنوب بيت لحم والتي يقطنها ما يزيد عن (12000) مواطن، وتعتبر بيت قجار اكبر منتج ومصنع لحجر البناء ويمثل اغلاق الطريق الوحيد للقرية ضربة مؤلمة لاصحاب المناشر البالغ تعدادها اكثر من (150) منشاراً وتشغل الالاف من العمال والحرفيين فيها.
ان استمرار اغلاق الطريق وتقييد حريةالحركة للمواطنين يعيق تلقي الخدمات الطبية المناسبة في الوقت المناسب ويمنع حركة الطواقم الطبية وسيارات الاسعاف من الدخول والخروج من القرية، خاصة وان بيت فجار تعتمد على المراكز الصحية والمستشفيات الموجودة في مدينة بيت لحم.
ان سياسة العقاب الجماعي والاغلاق الغير مبرر يمثل انتهاك فظ لكل القوانين والاعراف الدولية.
اننا نناشد كافة المؤسسات الدولية ولجان حقوق الانسان وكل من له علاقة بالتدخل السريع من اجل رفع الظلم الواقع على سكان واهالي بلدة بيت فجار واتاحة الفرصة لهم للعيش بهدوء وسلام وفتح الطريق الوحيد الذي يربطهم بالعالم الخارجي
ان استمرار اغلاق الطريق وتقييد حريةالحركة للمواطنين يعيق تلقي الخدمات الطبية المناسبة في الوقت المناسب ويمنع حركة الطواقم الطبية وسيارات الاسعاف من الدخول والخروج من القرية، خاصة وان بيت فجار تعتمد على المراكز الصحية والمستشفيات الموجودة في مدينة بيت لحم.
ان سياسة العقاب الجماعي والاغلاق الغير مبرر يمثل انتهاك فظ لكل القوانين والاعراف الدولية.
اننا نناشد كافة المؤسسات الدولية ولجان حقوق الانسان وكل من له علاقة بالتدخل السريع من اجل رفع الظلم الواقع على سكان واهالي بلدة بيت فجار واتاحة الفرصة لهم للعيش بهدوء وسلام وفتح الطريق الوحيد الذي يربطهم بالعالم الخارجي