الخليل: عقد المرشحان المستقلان عن دائرة الخليل د. محمود بريغيث و د. علي ابو زنيد اللذان تدعمهما كتلة فلسطين المستقلة لقاءات تشاورية في اذنا ويطا بالمحافظة.
وشملت تلك اللقاءات وجهاء وممثلي عائلات البلدتين وفعاليات نسائية.
واكد د. بريغيث ان كتلة فلسطين المستقلة تولي الخليل اهمية كبيرة لما تعيشه من خصوصية وهجمة استيطانية اسرائيلية تستهدف الوجود الفلسطيني غيها.
واضاف ان غالبية فئات شعبنا ممثلة في الكتلة كتعبير عن هموم ومصالح الفئات المغيبة والمهمشة من معاقين ونساء وعمال وفلاحين.
واشار د. بريغيث الى اهمية المشاركة الفاعلة في الانتخابات لاختيار من سيمثل مصالح الشعب بعد عشر سنوات من المعاناة.
واوضح ان الحلةول الجزئية والانتقالية لم تعد مجدية وان افشال مخططات شاورن الاحادية تحتاج الى قيادة قوية وفاعلة.
واضاف ان العدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للموارد ومحاربة معضلتي الفقر والبطالة وكافة اشكال الفساد والمحسوبية هي هدف واولوية.
وقال د. علي ابو زنيد ان محاولات البعض لتعطيل الانتخابات لا يخدم سوى اسرائيل ومصالح اصحاب الامتيازات الذين يخشون على مستقبلهم وفتح ملفات الفساد.
ودعا ابو زنيد المواطنين الى المشاركة في الانتخابات لتحديد مستقبلهم ومستقبل ابنائهم والخروج من حالة الاحتقان والاوضاع الامنية والاقتصادية المتردية.
وشملت تلك اللقاءات وجهاء وممثلي عائلات البلدتين وفعاليات نسائية.
واكد د. بريغيث ان كتلة فلسطين المستقلة تولي الخليل اهمية كبيرة لما تعيشه من خصوصية وهجمة استيطانية اسرائيلية تستهدف الوجود الفلسطيني غيها.
واضاف ان غالبية فئات شعبنا ممثلة في الكتلة كتعبير عن هموم ومصالح الفئات المغيبة والمهمشة من معاقين ونساء وعمال وفلاحين.
واشار د. بريغيث الى اهمية المشاركة الفاعلة في الانتخابات لاختيار من سيمثل مصالح الشعب بعد عشر سنوات من المعاناة.
واوضح ان الحلةول الجزئية والانتقالية لم تعد مجدية وان افشال مخططات شاورن الاحادية تحتاج الى قيادة قوية وفاعلة.
واضاف ان العدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للموارد ومحاربة معضلتي الفقر والبطالة وكافة اشكال الفساد والمحسوبية هي هدف واولوية.
وقال د. علي ابو زنيد ان محاولات البعض لتعطيل الانتخابات لا يخدم سوى اسرائيل ومصالح اصحاب الامتيازات الذين يخشون على مستقبلهم وفتح ملفات الفساد.
ودعا ابو زنيد المواطنين الى المشاركة في الانتخابات لتحديد مستقبلهم ومستقبل ابنائهم والخروج من حالة الاحتقان والاوضاع الامنية والاقتصادية المتردية.