رام الله:قال الناطق الرسمي باسم ائتلاف فلسطين المستقلة انه لا يمكن إصلاح الماضي الأليم والمرير بأدوات قديمة.
وأضاف الناطق الرسمي انه آن الأوان للتغيير وليس تجديد الثقة لمن فشلوا في الماضي.
وأوضح انه لا توجد ضمانات بان لا يعود من صنعوا الماضي القاسي إلى نفس السياسات بعد انتخابات التشريعي ويكرسوا نظام الواسطة والمحسوبية وغياب المساءلة. وأكد أن اللعب على العواطف لم يعد مقنعا بعد أن جرب الشعب عشر سنوات من الصعاب وغياب القانون والمحاسبة والشفافية وتلاحق الفشل تلو الفشل على الصعد السياسية والأمنية والاقتصادية. وأشار إلى أن قضايا ومصالح الناس ظلت مغيبه ومهمشة مما ألقى بأكثر من سبعين بالمئة من شعبنا تحت خط الفقر.
وأضاف انه لم يعد من سبيل أمام شعبنا سوى التغيير وإعطاء الثقة لمن سيدافع عن حقوقهم وينقذهم من الوضع الصعب الذي يعيشونه وليس إعطاء مزيد من الفرص لمن لو أراد مقاومة المحسوبية والواسطة لصنع ذلك خلال فترة عشر سنوات خلت.
وأكد أن سوء الأوضاع الداخلية وغياب الإدارة الفعالة للصراع مع الاحتلال والإجراءات الإسرائيلية بما في ذلك التقاعس عن نقل ملف قرار لاهاي ضد جدار الفصل العنصري إلى الأمم المتحدة، والفلتان الأمني واستشراء المحسوبية والفقر والبطالة وعدم توزيع الموارد بشكل منصف وتردي الأوضاع الصحية وغياب سلطة قضاء مستقل صنعتها تلك الأصوات التي عادت لتطالب بالإصلاح مما يؤكد ان من شارك في انتشارها بالأمس لا يمكنه إنهاءها غدا.
وأضاف أننا القادرون على إنهاء تلك المعاناة وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية والقضاء على كل أشكال الفساد وايلاء الأهمية لمصالح وهموم المواطنين بعيدا عن الحزبية والفئوية والمحسوبية. وقال أن عشر سنوات مضت كانت كفيله بان تقود إلى الإصلاح لكن ما حدث هو العكس تماما الأمر الذي يستدعي وبإلحاح التغيير نحو الأفضل وليس العودة إلى الأدوات القديمة التي صنعت ذلك الماضي ومعاناته القاسية.
وأضاف الناطق الرسمي انه آن الأوان للتغيير وليس تجديد الثقة لمن فشلوا في الماضي.
وأوضح انه لا توجد ضمانات بان لا يعود من صنعوا الماضي القاسي إلى نفس السياسات بعد انتخابات التشريعي ويكرسوا نظام الواسطة والمحسوبية وغياب المساءلة. وأكد أن اللعب على العواطف لم يعد مقنعا بعد أن جرب الشعب عشر سنوات من الصعاب وغياب القانون والمحاسبة والشفافية وتلاحق الفشل تلو الفشل على الصعد السياسية والأمنية والاقتصادية. وأشار إلى أن قضايا ومصالح الناس ظلت مغيبه ومهمشة مما ألقى بأكثر من سبعين بالمئة من شعبنا تحت خط الفقر.
وأضاف انه لم يعد من سبيل أمام شعبنا سوى التغيير وإعطاء الثقة لمن سيدافع عن حقوقهم وينقذهم من الوضع الصعب الذي يعيشونه وليس إعطاء مزيد من الفرص لمن لو أراد مقاومة المحسوبية والواسطة لصنع ذلك خلال فترة عشر سنوات خلت.
وأكد أن سوء الأوضاع الداخلية وغياب الإدارة الفعالة للصراع مع الاحتلال والإجراءات الإسرائيلية بما في ذلك التقاعس عن نقل ملف قرار لاهاي ضد جدار الفصل العنصري إلى الأمم المتحدة، والفلتان الأمني واستشراء المحسوبية والفقر والبطالة وعدم توزيع الموارد بشكل منصف وتردي الأوضاع الصحية وغياب سلطة قضاء مستقل صنعتها تلك الأصوات التي عادت لتطالب بالإصلاح مما يؤكد ان من شارك في انتشارها بالأمس لا يمكنه إنهاءها غدا.
وأضاف أننا القادرون على إنهاء تلك المعاناة وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية والقضاء على كل أشكال الفساد وايلاء الأهمية لمصالح وهموم المواطنين بعيدا عن الحزبية والفئوية والمحسوبية. وقال أن عشر سنوات مضت كانت كفيله بان تقود إلى الإصلاح لكن ما حدث هو العكس تماما الأمر الذي يستدعي وبإلحاح التغيير نحو الأفضل وليس العودة إلى الأدوات القديمة التي صنعت ذلك الماضي ومعاناته القاسية.