رام الله: اجتمع الدكتور مصطفى البرغوثي رئيس كتلة فلسطين المستقلة مع الرئيس الامريكي الاسبق جيمي كارتر ومع رؤساء الوفود الاوروبية المراقبة على الانتخابات التشريعية في رام الله.
وقال د. البرغوثي ان اللقاء تناول اهمية الانتخابات باعتبارها ثورة ديمقراطية داخل ثورة التحرر الوطني وانتقالاً من نظام الحزب الواحد الى نظام التعددية السياسية.
واضاف ان ما يحققه شعبنا الفلسطيني من خلال الانتخابات هو انتصار له ويثبت انه رغم الحصار والاحتلال والفقر والقتل يحقق افضل نموذج ديمقراطي في المنطقة.
واشار د. البرغوثي الى ان ما يجري في فلسطين هو انتقال كبير نحو الديمقراطية وشرط لتحقيق شعبنا لاهدافه وارساء لدعائم الدولة الفلسطينية.
واعرب د. البرغوثي عن اعتزازه باننا نصنع الديمقراطية في المنطقة رغم كل الظروف الصعبة التي تحيط بشعبنا.
وقال د. البرغوثي انه وضع كارتر في صورة العراقيل والاجراءات الاسرائيلية من حيث الحواجز والاجتياحات لا سيما في مدينة القدس المحتلة.
وطالب د. البرغوثي المجتمع الدولي بالضغط على اسرائيل لمنعها من اي تدخل في الانتخابات والسماح لشعبنا في القدس تحديداً وباقي الاراضي المحتلة بالتحرك بحرية لممارسة حقهم الانتخابي.
وابلغ د. البرغوثي كارتر اعتراضه على عدم تمكين اسرائيل الاسرى والمعتقلين من المشاركة في الانتخابات معتبراً ذلك تعدياً على الحريات والديمقراطية.
ووجه د. البرغوثي نداء الى كل مواطن ومواطنة دعاهم فيها الى المشاركة في الانتخابات والادلاء باصواتهم مشدداً على ان كل صوت سيسهم في تعزيز بناء الدولة الفلسطينية.
واضاف رئيس كتلة فلسطين المستقلة ان يوم غد سيكون يوم عرس للديمقراطية من اجل تجسيد المبادئ التي دافعنا عنها طوال الفترة الماضية.
هذا وعقد د. البرغوثي لقائين منفصلين مع وفدين برلمانيين الاول فرنسي والثاني اسباني سيشرفان على سير الانتخابات.
واكد د. البرغوثي للوفدين الفرنسي والاسباني الاهمية المترتبة على اجراء الانتخابات التي تجسد الديمقراطية الحقيقية في الاراضي الفلسطينية والتي ستفرز مجلساً تشريعياً قوياُ.
وحذر د. البرغوثي من سعي اسرائيل تعكير صفو الانتخابات من خلال تقييد حرية تنقل المواطنين وعمليات القتل والاعتقال التي تقوم بها.
كما اشار د. البرغوثي الى الاعتداءات التي تعرض لها بعض المرشحين واعتقال د. البرغوثي في مدينة القدس على يد قوات الاحتلال اثناء حملته الانتخابية في تدخل اسرائيلي سافر في الانتخابات التي هي شان داخلي فلسطيني.
وقال د. البرغوثي ان اللقاء تناول اهمية الانتخابات باعتبارها ثورة ديمقراطية داخل ثورة التحرر الوطني وانتقالاً من نظام الحزب الواحد الى نظام التعددية السياسية.
واضاف ان ما يحققه شعبنا الفلسطيني من خلال الانتخابات هو انتصار له ويثبت انه رغم الحصار والاحتلال والفقر والقتل يحقق افضل نموذج ديمقراطي في المنطقة.
واشار د. البرغوثي الى ان ما يجري في فلسطين هو انتقال كبير نحو الديمقراطية وشرط لتحقيق شعبنا لاهدافه وارساء لدعائم الدولة الفلسطينية.
واعرب د. البرغوثي عن اعتزازه باننا نصنع الديمقراطية في المنطقة رغم كل الظروف الصعبة التي تحيط بشعبنا.
وقال د. البرغوثي انه وضع كارتر في صورة العراقيل والاجراءات الاسرائيلية من حيث الحواجز والاجتياحات لا سيما في مدينة القدس المحتلة.
وطالب د. البرغوثي المجتمع الدولي بالضغط على اسرائيل لمنعها من اي تدخل في الانتخابات والسماح لشعبنا في القدس تحديداً وباقي الاراضي المحتلة بالتحرك بحرية لممارسة حقهم الانتخابي.
وابلغ د. البرغوثي كارتر اعتراضه على عدم تمكين اسرائيل الاسرى والمعتقلين من المشاركة في الانتخابات معتبراً ذلك تعدياً على الحريات والديمقراطية.
ووجه د. البرغوثي نداء الى كل مواطن ومواطنة دعاهم فيها الى المشاركة في الانتخابات والادلاء باصواتهم مشدداً على ان كل صوت سيسهم في تعزيز بناء الدولة الفلسطينية.
واضاف رئيس كتلة فلسطين المستقلة ان يوم غد سيكون يوم عرس للديمقراطية من اجل تجسيد المبادئ التي دافعنا عنها طوال الفترة الماضية.
هذا وعقد د. البرغوثي لقائين منفصلين مع وفدين برلمانيين الاول فرنسي والثاني اسباني سيشرفان على سير الانتخابات.
واكد د. البرغوثي للوفدين الفرنسي والاسباني الاهمية المترتبة على اجراء الانتخابات التي تجسد الديمقراطية الحقيقية في الاراضي الفلسطينية والتي ستفرز مجلساً تشريعياً قوياُ.
وحذر د. البرغوثي من سعي اسرائيل تعكير صفو الانتخابات من خلال تقييد حرية تنقل المواطنين وعمليات القتل والاعتقال التي تقوم بها.
كما اشار د. البرغوثي الى الاعتداءات التي تعرض لها بعض المرشحين واعتقال د. البرغوثي في مدينة القدس على يد قوات الاحتلال اثناء حملته الانتخابية في تدخل اسرائيلي سافر في الانتخابات التي هي شان داخلي فلسطيني.