غزة – المبادرة الوطنية
أدانت اللجنة التنسيقية في قطاع غزة في اجتماعها الدوري قطع المساعدات الدولية عن الشعب الفلسطيني معتبرة ذلك نوع من العقاب الجماعي وطالبت اللجنة الأمم المتحدة والدول الاوروبية ومؤسسات حقوق الانسان و المنظمات الدولية وجميع أنصار العدالة و القانون من أجل الضغط على اسرائيل لوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني، كما طالبت المجتمع الدولي بالضغط على حكوماته من أجل الكف عن ممارسة الضغوط على شعبنا والاستمرار في دعم و مساعدة الشعب الفلسطيني.
هذا و بحث الاجتماع الوضع السياسي العام و الداخلي للشعب الفلسطيني في ظل التصعيد الاسرائيلي الأخير الذي يهدف لارباك الحالة السياسية للشعب الفلسطيني و فرض المزيد من الحصار عليه، ورأت اللجنة ضرورة الاسراع في بدء حوار وطني شامل للخروج من المأزق الحالي الذي تعيشه الحالة الفلسطينية، وصياغة خطة سياسية موحدة، والدعوة لعقد مؤتمر دولي يعيد القضية الفلسطينية إلى قاعدة القرارات الشرعية الدولية ويقطع الطريق على المخططات الاسرائيلية الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية وضرورة تجسيد الوحدة الوطنية وتشكيل قيادة وطنية موحدة لمواجهة المخاطر المحدقة بشعبنا.
وعلى الصعيد التنظيمي الداخلي للمبادرة ناقش أعضاء اللجنة القضايا الخاصة بالبناء الداخلي للمبادرة من حيث حصر العضوية و تنسيب أعضاء جدد و تقوية و تفعيل كافة لجان المبادرة وهيئاتها في مختلف المناطق والمواقع من أجل التحضير للمؤتمر العام. كما دعا الاجتماع جميع أعضاء و نشطاء المبادرة الى التواصل و الانخراط في العمل بما يخدم المصلحة الوطنية العليا.
أدانت اللجنة التنسيقية في قطاع غزة في اجتماعها الدوري قطع المساعدات الدولية عن الشعب الفلسطيني معتبرة ذلك نوع من العقاب الجماعي وطالبت اللجنة الأمم المتحدة والدول الاوروبية ومؤسسات حقوق الانسان و المنظمات الدولية وجميع أنصار العدالة و القانون من أجل الضغط على اسرائيل لوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني، كما طالبت المجتمع الدولي بالضغط على حكوماته من أجل الكف عن ممارسة الضغوط على شعبنا والاستمرار في دعم و مساعدة الشعب الفلسطيني.
هذا و بحث الاجتماع الوضع السياسي العام و الداخلي للشعب الفلسطيني في ظل التصعيد الاسرائيلي الأخير الذي يهدف لارباك الحالة السياسية للشعب الفلسطيني و فرض المزيد من الحصار عليه، ورأت اللجنة ضرورة الاسراع في بدء حوار وطني شامل للخروج من المأزق الحالي الذي تعيشه الحالة الفلسطينية، وصياغة خطة سياسية موحدة، والدعوة لعقد مؤتمر دولي يعيد القضية الفلسطينية إلى قاعدة القرارات الشرعية الدولية ويقطع الطريق على المخططات الاسرائيلية الرامية إلى تصفية القضية الفلسطينية وضرورة تجسيد الوحدة الوطنية وتشكيل قيادة وطنية موحدة لمواجهة المخاطر المحدقة بشعبنا.
وعلى الصعيد التنظيمي الداخلي للمبادرة ناقش أعضاء اللجنة القضايا الخاصة بالبناء الداخلي للمبادرة من حيث حصر العضوية و تنسيب أعضاء جدد و تقوية و تفعيل كافة لجان المبادرة وهيئاتها في مختلف المناطق والمواقع من أجل التحضير للمؤتمر العام. كما دعا الاجتماع جميع أعضاء و نشطاء المبادرة الى التواصل و الانخراط في العمل بما يخدم المصلحة الوطنية العليا.