رام الله : حذر النائب الدكتور مصطفى ألبرغوثي الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية من أن استمرار الحصار على الشعب الفلسطيني بعد تشكيل حكومة الوحدة الوطنية سيعني انهيار السلطة الفلسطينية برمتها.
جاء ذلك خلال لقاء ألبرغوثي مع وفد برلماني سويدي وآخر صحفي دنماركي.
وتناول لقاء ألبرغوثي مع الوفد البرلماني السويدي الأوضاع الخطيرة التي تعيشها الأراضي الفلسطينية والانتهاكات الإسرائيلية وحالة الحصار المفروض على شعبنا.
وأكد ألبرغوثي أهمية دعم المجتمع الدولي لحكومة الوحدة الوطنية و التعاطي معها وإنجاحها لحماية النظام الديمقراطي الفلسطيني وفتح الآفاق أمام السلام .
وأضاف ألبرغوثي أن ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات ضد شعبنا يهدف إلى إفشال جهود تشكيل حكومة الوحدة الوطنية .
ودعا ألبرغوثي إلى رفع المعاناة والحصار الظالم عن الشعب الفلسطيني والعمل على وقف الانتهاكات الإسرائيلية المتمثلة بجرائم القتل وبناء جدار الفصل العنصري والمستوطنات وعزل القدس ووضع الفلسطينيين في كانتونات لمنع إقامة دولة قابلة للحياة واستبدالها بفكرة الدولة في حدود مؤقتة.
وأوضح ألبرغوثي لدى لقائه وفدا صحفيا دنماركيا بحضور ممثل الدنمارك لدى السلطة الوطنية أن المخرج من الوضع الراهن يتطلب تعاطي المجتمع الدولي مع حكومة الوحدة الوطنية والدعوة إلى عقد مؤتمر دولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وليس التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون الدولي.
وشرح ألبرغوثي للوفدين المعاناة القاسية التي يعيشها شعبنا في قطاع غزة بسبب الحصار للقطاع وإغلاق معبر رفح مما حول القطاع إلى سجن كبير وفاقم الأوضاع الإنسانية هناك ، داعيا إلى ضرورة فتح المعبر ووقف المعاناة الفلسطينية في غزة.
جاء ذلك خلال لقاء ألبرغوثي مع وفد برلماني سويدي وآخر صحفي دنماركي.
وتناول لقاء ألبرغوثي مع الوفد البرلماني السويدي الأوضاع الخطيرة التي تعيشها الأراضي الفلسطينية والانتهاكات الإسرائيلية وحالة الحصار المفروض على شعبنا.
وأكد ألبرغوثي أهمية دعم المجتمع الدولي لحكومة الوحدة الوطنية و التعاطي معها وإنجاحها لحماية النظام الديمقراطي الفلسطيني وفتح الآفاق أمام السلام .
وأضاف ألبرغوثي أن ما تقوم به إسرائيل من انتهاكات ضد شعبنا يهدف إلى إفشال جهود تشكيل حكومة الوحدة الوطنية .
ودعا ألبرغوثي إلى رفع المعاناة والحصار الظالم عن الشعب الفلسطيني والعمل على وقف الانتهاكات الإسرائيلية المتمثلة بجرائم القتل وبناء جدار الفصل العنصري والمستوطنات وعزل القدس ووضع الفلسطينيين في كانتونات لمنع إقامة دولة قابلة للحياة واستبدالها بفكرة الدولة في حدود مؤقتة.
وأوضح ألبرغوثي لدى لقائه وفدا صحفيا دنماركيا بحضور ممثل الدنمارك لدى السلطة الوطنية أن المخرج من الوضع الراهن يتطلب تعاطي المجتمع الدولي مع حكومة الوحدة الوطنية والدعوة إلى عقد مؤتمر دولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإعادة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وليس التعامل مع إسرائيل كدولة فوق القانون الدولي.
وشرح ألبرغوثي للوفدين المعاناة القاسية التي يعيشها شعبنا في قطاع غزة بسبب الحصار للقطاع وإغلاق معبر رفح مما حول القطاع إلى سجن كبير وفاقم الأوضاع الإنسانية هناك ، داعيا إلى ضرورة فتح المعبر ووقف المعاناة الفلسطينية في غزة.