دعت المبادرة الوطنية الفلسطينية في خانيونس ورفح المواطنين للمشاركة في الحملات التي تنظمها للتبرع بالدم.
وقال نائل الدسوقي منسق المبادرة في خانيونس أن هذه الحملة التي تبدأ الساعة التاسعة صباحاً في منتزه البلدية مقابل المسجد الكبير بالمدينة جاءت من اجل توفير الدم للجرحى وتوفير احتياجات المرضى نتيجة النقص الشديد في كميات الدم داخل المستشفيات الفلسطينية وبنك الدم في مدينة غزة، داعيا الجميع للمشاركة بفعالية في هذه الحملة.
وفي رفح وجهت المبادرة نداءً لجماهير شعبنا المناضل تدعوهم فيها التوجه إلى مراكز التبرع بالدم في مستشفى أبو يوسف النجار ومشتسفى تل السلطان.
وأكد القيادي في المبادرة منير البهداري أن هذه الدعوة جاءت لعدم مقدرة المواطنين على الحركة داخل مدينة غزة واستجابة للنداء الذي وجهه بنك الدم المركزي في المدينة.
وبدوره طالب الناشط في المبادرة الوطنية إسماعيل اقطيط الجمهور بالتعاون مع هذه الحملة من أجل تضميد جراحنا وترسيخ قيم التعاون والتكافل وترسيخ وحدة الدم، ودعا حركتي حماس وفتح لضبط النفس والعمل على تغليب لغة العقل وعدم الاحتكام للسلاح.
واعتبر اقطيط أن الدم الفلسطيني غالي وأن ما يجري على الساحة من صراع على السلطة وفلتان وفوضى سلاح مرفوض ويضر بالمصلحة الوطنية ويهدد مستقبل شعبنا وقضيته كما أنه منافي للأديان السماوية ولقيمنا وعاداتنا.
وقال نائل الدسوقي منسق المبادرة في خانيونس أن هذه الحملة التي تبدأ الساعة التاسعة صباحاً في منتزه البلدية مقابل المسجد الكبير بالمدينة جاءت من اجل توفير الدم للجرحى وتوفير احتياجات المرضى نتيجة النقص الشديد في كميات الدم داخل المستشفيات الفلسطينية وبنك الدم في مدينة غزة، داعيا الجميع للمشاركة بفعالية في هذه الحملة.
وفي رفح وجهت المبادرة نداءً لجماهير شعبنا المناضل تدعوهم فيها التوجه إلى مراكز التبرع بالدم في مستشفى أبو يوسف النجار ومشتسفى تل السلطان.
وأكد القيادي في المبادرة منير البهداري أن هذه الدعوة جاءت لعدم مقدرة المواطنين على الحركة داخل مدينة غزة واستجابة للنداء الذي وجهه بنك الدم المركزي في المدينة.
وبدوره طالب الناشط في المبادرة الوطنية إسماعيل اقطيط الجمهور بالتعاون مع هذه الحملة من أجل تضميد جراحنا وترسيخ قيم التعاون والتكافل وترسيخ وحدة الدم، ودعا حركتي حماس وفتح لضبط النفس والعمل على تغليب لغة العقل وعدم الاحتكام للسلاح.
واعتبر اقطيط أن الدم الفلسطيني غالي وأن ما يجري على الساحة من صراع على السلطة وفلتان وفوضى سلاح مرفوض ويضر بالمصلحة الوطنية ويهدد مستقبل شعبنا وقضيته كما أنه منافي للأديان السماوية ولقيمنا وعاداتنا.