رام الله : رحبت المبادرة الوطنية الفلسطينية بالافراج عن قرابة مئتين وخمسين اسيرا من الاسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الاسرائيلي بينهم المناضل عبد الرحيم ملوح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير ونائب الأمين العام للجبة الشعبية.
وقال النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية ان المبادرة وإذ ترحب بالافراج عن أي اسير من سجون الاحتلال لتعتبر ان تلك الخطوة منقوصة في وقت يقبع فيه احد عشر الف معتقل في اقبية الاحتلال بينهم مئة امراة و376 طفلا الى جانب المرضى وكبار السن واصحاب الاحكام العالية والذين امضى بعضهم زهاء ثلاثين عاما من امثال عميد الاسرى سعيد العتبه ونائل وفخري البرغوثي.
واضاف البرغوثي ان قضية الاسرى تشكل اولوية في العمل الوطني حتى ينالوا حريتهم وان يكونوا طلقاء بين أهلهم ومواصلة النضال من اجل التحرر والاستقلال .
وقال البرغوثي ان اسرائيل تعتقل شهريا قرابة 100 مواطن فلسطيني مما يعني ان عدد من اطلق سراحهم يساوي عدد من يتم اعتقالهم في شهرين.
واكد البرغوثي ان الاخطر في الامر هو فرض اسرائيل لمعاييرها الخاصة بالافراج عن الاسرى والاصرار على تطبيق المعايير المعهودة بشان من يداه ملطخة بالدم ومن لا وجعل الافراج مقتصرا على ذوي الاحكام القصيرة او من شارفت محكومياتهم على الانتهاء وتجنب الافراج عن مناضلين امضوا عشرات السنين في الاسر.
وطالب البرغوثي بالافراج عن الوزراء والنواب المختطفين من سجون الاحتلال .
وقال النائب الدكتور مصطفى البرغوثي الامين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية ان المبادرة وإذ ترحب بالافراج عن أي اسير من سجون الاحتلال لتعتبر ان تلك الخطوة منقوصة في وقت يقبع فيه احد عشر الف معتقل في اقبية الاحتلال بينهم مئة امراة و376 طفلا الى جانب المرضى وكبار السن واصحاب الاحكام العالية والذين امضى بعضهم زهاء ثلاثين عاما من امثال عميد الاسرى سعيد العتبه ونائل وفخري البرغوثي.
واضاف البرغوثي ان قضية الاسرى تشكل اولوية في العمل الوطني حتى ينالوا حريتهم وان يكونوا طلقاء بين أهلهم ومواصلة النضال من اجل التحرر والاستقلال .
وقال البرغوثي ان اسرائيل تعتقل شهريا قرابة 100 مواطن فلسطيني مما يعني ان عدد من اطلق سراحهم يساوي عدد من يتم اعتقالهم في شهرين.
واكد البرغوثي ان الاخطر في الامر هو فرض اسرائيل لمعاييرها الخاصة بالافراج عن الاسرى والاصرار على تطبيق المعايير المعهودة بشان من يداه ملطخة بالدم ومن لا وجعل الافراج مقتصرا على ذوي الاحكام القصيرة او من شارفت محكومياتهم على الانتهاء وتجنب الافراج عن مناضلين امضوا عشرات السنين في الاسر.
وطالب البرغوثي بالافراج عن الوزراء والنواب المختطفين من سجون الاحتلال .